السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الرجل طفل كبير : هذا المفهوم كنت أعتقد أنه من
قبيل الكلمات المرسلة و التى يستخدمها الناس بلا وعى فى مزاحهم ، و لكننى
وجدت إلحاحاً على معناه فى أكثر من دراسة و إستطلاع لرأى الرجال و النساء
، و يبدو أن هناك شبه إتفاق على هذه الصفة فى الرجل ، فعلى الرغم من تميزه
الذكورى ، و استحقاقه غالباً و ليس دائماً للـ قوامة و رغبته فى الإقتران
من أكثر من امرأة ، إلا أنه يحمل فى داخله قلب طفل يهفو إلى من تدلله و
تلاعبه ، بشرط ألا تصارحه أنه طفل ، لأنها لو صارحته فكأنها تكشف عورته ،
و لذلك تقول إحدى النساء بأن من تستطيع أت تتعامل مع الأطفال بنجاح غالباً
ما تنجح فى التعامل مع الرجل و المرأة الذكية هى القادرة على القيام
بادوار متعددة فى حياة الرجل ، فهى أحياناً أم ترعى طفولته الكامنة ، و
أحياناً أنثى توقظ فيه رجولته ، و أحياناً صديقة تشاركه همومه و أفكاره و
طموحاته ، و أحياناً ابنه تستثير فيه مشاعر أبوته .. و هكذا ، و كلما
تعددت و تغيرت أدوار المرأة فى مرونة و تجدد فإنها تسعد زوجها كأى طفل
يسأم لعبة بسرعة و يريد تجديداً دائماً ، أما إذا ثبتت الصورة و تقلصت
أدوار المرأة فإن هذا نذير بـ تحول إهتمامه نحو ما هو جذاب و مثير و جديد
( كأى طفل - مع الإعتذار للـ زعماء من الرجال ) .
الطمع الذكورى : هو إحدى صفات الرجل حيث يريد
دائماًَ المزيد و لا يقنع بما لديه خاصة فيما يخص المرأة و عطاءها ، فهو
يريد الجمال فى زوجته و يريد الذكاء و يريدد الحنان و يريد الرعاية له و
لأولاده ، و يريد الحب و يريد منها كل شئ ، و مع هذا ربما بل كثيراً ما
تتطلع عينه و يهفو قلبه لأخرى أو أخريات ، و هذا الميل للإستزادة ربما
يكون مرتبطاً بصفة التعددية لدى الرجل ، و ربما تكون هاتان الصفتان (
الميل للـ تعددية و الطمع الذكورى ) خادمتين للطبيعة الإنسانية و لإستمرار
الحياه ، فنظراً لتعرض الرجل لأخطار الحروب و أخطار السفر و العمل نجد
دائماً و فى كل المجتمعات زيادة فى نسبة النساء مقارنة بـ الرجال ، و هذا
يستدعى فى بعض الأحيان أن يعدد الرجل زوجاته أو يعدد علاقاته حسب قيم و
تقاليد و أديان مجتمعه و ذلك لتغطية الفائض فى أعداد النساء ، و المرأة
الذكية هى التى تستطيع سد نهم زوجها و ذلك بأن تكون متعة للـ حواس الخمس (
كما يجب أن يكون هو أيضاً كذلك ) و هذه التعددية فى الإمتاع و الإستمتاع
تعمل على ثبات و إستقرار و أحادية العلاقة الزوجية لزوج لديه ميل فطرى للـ
تعدد ، و لديه قلب طفل يسعى لكل ما هو مثير و جديد و جذاب .
* الرجل يحب بعينيه غالباًُ ( و المرأة تحب بـ أذنها و قلبها غالباً )
: و هذا لا يعنى تعطيل بقية الحواس و إنما نحن نعنى الحاسة الأكثر نشاطاً
لدى الرجل ، و هى حاسة النظر ، و هذا يستدعى إهتماماً من المرأة بما تقع
عليه عين زوجها فهو الرسالة الأكثر تأثيراً ( كما يستدعى من الرجل
إهتماماً بما تسمعه أذن زوجته و ما يشعر به قلبها تبعاً لذلك ) ،و ربما
نستطيع فهم ولع المرأة بـ الزينة على إختلاف أشكالها ، و قول الله تعالى
عنها " أو من ينشأ فى الحلية و هو فى الخصام " دليلاً على قوة جذب ما تراه
عين الرجل على قلبه و بقية كيانه النفسى ، ثم تأتى بقية الحواس كـ الأذن و
الانف و التذوق و اللمس لتكمل منظومة الإدراك لدى الرجل ، و لكن الشرارة
الأولى تبدأ من العين و لهذا خلق الله تعالى الأنثى و فى وجهها و جسدها
مقاييس عالية للـ جمال و التناسق تلذ به الأعين ، و لم يحرم الله امرأة من
مظهر جمال يتوق إليه رجل .
و الرجل شديد االإنبهار بـ جمال المرأة و مظهرها و ربما يشغله ذلك و لو
إلى حين عن جوهرها و روحها و أخلاقها ، و هذا يجعله يقع فى مشكلات كثيرة
بسبب هذا الإنبهار و الإنجذاب بالشكل ، و هذا الإبهار و الإنجذاب ليس
قاصراً على البسطاء أو الصغار من الرجال و إنما يمتد ليشمل أغلب الرجال
على إرتفاع ثقافتهم و رجاحة عقلهم .
* الرجل صاحب الإرادة المنفذة و المرأة صاحبة الإرادة المحركة
فكثيراً ما نرى المرأة تلعب دوراً اساسياً فى التدبير و التخطيط و التوجيه
و الإيحاء للـ رجل ، ثم يقوم الرجل بتحويل كل هذا إلى عمل تنفيذى و هو
يعتقد انه هو الذى قام بكل شئ .. خاصة إذا كانت المرأة ذكية و إكتفت
بتحريك إرادته دون أن تعلن ذلك أو تتفاخر به .
و فى علاقة الرجل بـ المرأة نجد فى أغلب الحالات المرأة هى التى تختار
الرجل الذى تحبه ، ثم تعطيه الإشارة و تفتح له الطريق و تسهل له المرور ..
و توهمه بأنه هو الذى أحبها و إختارها و قرر الزواج منها فى حين أنها هى
صاحبة القرار فى الحقيقة و حتى فى المجتمعات التقليدية مثل صعيد مصر أو
المجتمعات البدوية نجد أن المرأة رغم عدم ظهورها على السطح إلا أنها تقوم
غالباً بـ التخطيط و الإقتراح و التوجيه و التدبير ، ثم تترك لـ زوجها
فرصة الخروج أمام الناس ، و هو يبرم شاربه و يعلن قراراته و يفخر بذلك
أمام أقرانه من رؤساء العشائر و القبائل .
* بين الذكورة و الرجولة : ليس كل ذكر رجلاً ،
فـ الرجولة ليست مجرد تركيب تشريحى أو وظائف فسيولوجية ، و لكن الرجولة
مجموعة صفات تواتر الإتفاق عليها مثل القوة و العدل و الرحمة و المروءة و
الشهامة و الشجاعة و التضحية و الصدق و التسامح و العفو و الرعاية و
الإحتواء و القيادة و الحماية و المسئولية .
و قد نفتقد هذه الصفات الرجولية فى شخص ذكر و قد نجدها أو بعضها فى امرأة
و عندئذ نقول بأنها إمرأة كـ الرجال أو امرأة بـ ألف رجل لأنها إكتسبت
صفات الرجولة الحميدة و هذا لا يعنى أنها امرأة مسترجلة فهذا أمر آخر غير
محمود فى المرأة و هو أن تكتسب صفات الرجولة الشكلية دون جوهر الرجولة .
* الرجل يهتم بـ العموميات خاصة فيما يخص أمور الأسرة ( فى حين تهتم
المرأة بالتفاصيل ) فنجد ان الرجل لا يحيط بكثير من تفاصيل إحتياجات
الاولاد أو مشكلاتهم و إنما يكتفى بـ معرفة عامة عن أحوالهم فى حين تعرف
الأم كل تفاصيل ملابسهم و دروسهم و مشكلاتهم .. و هذا الوضع ينقلب فى
الحياه العامة حيث نجد الرجل أكثر إهتماماً بـ تفاصيل شئون عمله و الشئون
العامة ، أى أن الإهتمام هنا إهتمام انتقائى ، و ربما يكون هذا كامناً خلف
الذاكرة الإنتقائية لكل من الرجل و المرأة ، تلك الظاهرة التى جعلت شهادة
الرجل أمام القضاء ، تعدل شهادة امرأتين و هذا ليس انتقاصاً من ذاكرة
المراة ، و إنما يرجع لذاكرتها الإنتقائية الموجهة بقوة داخل حياتها
الشخصية و بيتها ، فى حين تتوجه ذاكرة الرجل التفصيلية نحو الحياه العامة .
الرجل طفل كبير : هذا المفهوم كنت أعتقد أنه من
قبيل الكلمات المرسلة و التى يستخدمها الناس بلا وعى فى مزاحهم ، و لكننى
وجدت إلحاحاً على معناه فى أكثر من دراسة و إستطلاع لرأى الرجال و النساء
، و يبدو أن هناك شبه إتفاق على هذه الصفة فى الرجل ، فعلى الرغم من تميزه
الذكورى ، و استحقاقه غالباً و ليس دائماً للـ قوامة و رغبته فى الإقتران
من أكثر من امرأة ، إلا أنه يحمل فى داخله قلب طفل يهفو إلى من تدلله و
تلاعبه ، بشرط ألا تصارحه أنه طفل ، لأنها لو صارحته فكأنها تكشف عورته ،
و لذلك تقول إحدى النساء بأن من تستطيع أت تتعامل مع الأطفال بنجاح غالباً
ما تنجح فى التعامل مع الرجل و المرأة الذكية هى القادرة على القيام
بادوار متعددة فى حياة الرجل ، فهى أحياناً أم ترعى طفولته الكامنة ، و
أحياناً أنثى توقظ فيه رجولته ، و أحياناً صديقة تشاركه همومه و أفكاره و
طموحاته ، و أحياناً ابنه تستثير فيه مشاعر أبوته .. و هكذا ، و كلما
تعددت و تغيرت أدوار المرأة فى مرونة و تجدد فإنها تسعد زوجها كأى طفل
يسأم لعبة بسرعة و يريد تجديداً دائماً ، أما إذا ثبتت الصورة و تقلصت
أدوار المرأة فإن هذا نذير بـ تحول إهتمامه نحو ما هو جذاب و مثير و جديد
( كأى طفل - مع الإعتذار للـ زعماء من الرجال ) .
الطمع الذكورى : هو إحدى صفات الرجل حيث يريد
دائماًَ المزيد و لا يقنع بما لديه خاصة فيما يخص المرأة و عطاءها ، فهو
يريد الجمال فى زوجته و يريد الذكاء و يريدد الحنان و يريد الرعاية له و
لأولاده ، و يريد الحب و يريد منها كل شئ ، و مع هذا ربما بل كثيراً ما
تتطلع عينه و يهفو قلبه لأخرى أو أخريات ، و هذا الميل للإستزادة ربما
يكون مرتبطاً بصفة التعددية لدى الرجل ، و ربما تكون هاتان الصفتان (
الميل للـ تعددية و الطمع الذكورى ) خادمتين للطبيعة الإنسانية و لإستمرار
الحياه ، فنظراً لتعرض الرجل لأخطار الحروب و أخطار السفر و العمل نجد
دائماً و فى كل المجتمعات زيادة فى نسبة النساء مقارنة بـ الرجال ، و هذا
يستدعى فى بعض الأحيان أن يعدد الرجل زوجاته أو يعدد علاقاته حسب قيم و
تقاليد و أديان مجتمعه و ذلك لتغطية الفائض فى أعداد النساء ، و المرأة
الذكية هى التى تستطيع سد نهم زوجها و ذلك بأن تكون متعة للـ حواس الخمس (
كما يجب أن يكون هو أيضاً كذلك ) و هذه التعددية فى الإمتاع و الإستمتاع
تعمل على ثبات و إستقرار و أحادية العلاقة الزوجية لزوج لديه ميل فطرى للـ
تعدد ، و لديه قلب طفل يسعى لكل ما هو مثير و جديد و جذاب .
* الرجل يحب بعينيه غالباًُ ( و المرأة تحب بـ أذنها و قلبها غالباً )
: و هذا لا يعنى تعطيل بقية الحواس و إنما نحن نعنى الحاسة الأكثر نشاطاً
لدى الرجل ، و هى حاسة النظر ، و هذا يستدعى إهتماماً من المرأة بما تقع
عليه عين زوجها فهو الرسالة الأكثر تأثيراً ( كما يستدعى من الرجل
إهتماماً بما تسمعه أذن زوجته و ما يشعر به قلبها تبعاً لذلك ) ،و ربما
نستطيع فهم ولع المرأة بـ الزينة على إختلاف أشكالها ، و قول الله تعالى
عنها " أو من ينشأ فى الحلية و هو فى الخصام " دليلاً على قوة جذب ما تراه
عين الرجل على قلبه و بقية كيانه النفسى ، ثم تأتى بقية الحواس كـ الأذن و
الانف و التذوق و اللمس لتكمل منظومة الإدراك لدى الرجل ، و لكن الشرارة
الأولى تبدأ من العين و لهذا خلق الله تعالى الأنثى و فى وجهها و جسدها
مقاييس عالية للـ جمال و التناسق تلذ به الأعين ، و لم يحرم الله امرأة من
مظهر جمال يتوق إليه رجل .
و الرجل شديد االإنبهار بـ جمال المرأة و مظهرها و ربما يشغله ذلك و لو
إلى حين عن جوهرها و روحها و أخلاقها ، و هذا يجعله يقع فى مشكلات كثيرة
بسبب هذا الإنبهار و الإنجذاب بالشكل ، و هذا الإبهار و الإنجذاب ليس
قاصراً على البسطاء أو الصغار من الرجال و إنما يمتد ليشمل أغلب الرجال
على إرتفاع ثقافتهم و رجاحة عقلهم .
* الرجل صاحب الإرادة المنفذة و المرأة صاحبة الإرادة المحركة
فكثيراً ما نرى المرأة تلعب دوراً اساسياً فى التدبير و التخطيط و التوجيه
و الإيحاء للـ رجل ، ثم يقوم الرجل بتحويل كل هذا إلى عمل تنفيذى و هو
يعتقد انه هو الذى قام بكل شئ .. خاصة إذا كانت المرأة ذكية و إكتفت
بتحريك إرادته دون أن تعلن ذلك أو تتفاخر به .
و فى علاقة الرجل بـ المرأة نجد فى أغلب الحالات المرأة هى التى تختار
الرجل الذى تحبه ، ثم تعطيه الإشارة و تفتح له الطريق و تسهل له المرور ..
و توهمه بأنه هو الذى أحبها و إختارها و قرر الزواج منها فى حين أنها هى
صاحبة القرار فى الحقيقة و حتى فى المجتمعات التقليدية مثل صعيد مصر أو
المجتمعات البدوية نجد أن المرأة رغم عدم ظهورها على السطح إلا أنها تقوم
غالباً بـ التخطيط و الإقتراح و التوجيه و التدبير ، ثم تترك لـ زوجها
فرصة الخروج أمام الناس ، و هو يبرم شاربه و يعلن قراراته و يفخر بذلك
أمام أقرانه من رؤساء العشائر و القبائل .
* بين الذكورة و الرجولة : ليس كل ذكر رجلاً ،
فـ الرجولة ليست مجرد تركيب تشريحى أو وظائف فسيولوجية ، و لكن الرجولة
مجموعة صفات تواتر الإتفاق عليها مثل القوة و العدل و الرحمة و المروءة و
الشهامة و الشجاعة و التضحية و الصدق و التسامح و العفو و الرعاية و
الإحتواء و القيادة و الحماية و المسئولية .
و قد نفتقد هذه الصفات الرجولية فى شخص ذكر و قد نجدها أو بعضها فى امرأة
و عندئذ نقول بأنها إمرأة كـ الرجال أو امرأة بـ ألف رجل لأنها إكتسبت
صفات الرجولة الحميدة و هذا لا يعنى أنها امرأة مسترجلة فهذا أمر آخر غير
محمود فى المرأة و هو أن تكتسب صفات الرجولة الشكلية دون جوهر الرجولة .
* الرجل يهتم بـ العموميات خاصة فيما يخص أمور الأسرة ( فى حين تهتم
المرأة بالتفاصيل ) فنجد ان الرجل لا يحيط بكثير من تفاصيل إحتياجات
الاولاد أو مشكلاتهم و إنما يكتفى بـ معرفة عامة عن أحوالهم فى حين تعرف
الأم كل تفاصيل ملابسهم و دروسهم و مشكلاتهم .. و هذا الوضع ينقلب فى
الحياه العامة حيث نجد الرجل أكثر إهتماماً بـ تفاصيل شئون عمله و الشئون
العامة ، أى أن الإهتمام هنا إهتمام انتقائى ، و ربما يكون هذا كامناً خلف
الذاكرة الإنتقائية لكل من الرجل و المرأة ، تلك الظاهرة التى جعلت شهادة
الرجل أمام القضاء ، تعدل شهادة امرأتين و هذا ليس انتقاصاً من ذاكرة
المراة ، و إنما يرجع لذاكرتها الإنتقائية الموجهة بقوة داخل حياتها
الشخصية و بيتها ، فى حين تتوجه ذاكرة الرجل التفصيلية نحو الحياه العامة .
الإثنين ديسمبر 09, 2019 2:56 am من طرف ^_^amdian^_^
» مدينة رسول الله وفضائلها
الخميس أغسطس 21, 2014 11:00 pm من طرف ام هنا
» مايحتاجه جسم المؤمن من طعام
الخميس أغسطس 21, 2014 10:53 pm من طرف ام هنا
» كيف أجعل زوجي يطيعني ,,,طريقة ناجحة
الخميس أغسطس 21, 2014 10:52 pm من طرف ام هنا
» خواطر حزينة
الخميس أغسطس 21, 2014 10:50 pm من طرف ام هنا
» الاخوه فى الله عز وجل
الخميس أغسطس 21, 2014 10:26 pm من طرف ام هنا
» طريقة للزواج العاجل والسريع للبنت
الأربعاء فبراير 26, 2014 1:02 pm من طرف مشاعل
» سلسله افلام على الكسار DSRip
الأحد فبراير 02, 2014 8:38 am من طرف eigle
» فضل يوم عرفه
الإثنين أكتوبر 14, 2013 10:52 am من طرف وليد السيد محمد
» الاخوه فى الله عز وجل
الأربعاء سبتمبر 25, 2013 11:23 pm من طرف وليد السيد محمد
» الاخوه فى الله عز وجل
الأربعاء سبتمبر 25, 2013 10:43 pm من طرف وليد السيد محمد
» حياة القرآن اجمل حياه
الثلاثاء سبتمبر 24, 2013 12:06 am من طرف وليد السيد محمد
» تلبيا لرغبات الاعضاء فيلم" البحث عن نيمو" مدبلج بالعربية
الإثنين سبتمبر 23, 2013 12:22 am من طرف عاشقه عبودي
» طلب طلب طلب طلب
الإثنين سبتمبر 23, 2013 12:17 am من طرف عاشقه عبودي
» سندريلا الجزء الاول مدبلج بالعربية
الإثنين سبتمبر 23, 2013 12:08 am من طرف عاشقه عبودي
» اكواد كول تون البوم اليسا الجديد {تصدق بمين}
الأحد سبتمبر 22, 2013 11:50 pm من طرف عاشقه عبودي
» معلومات غريبة ومفيدة
الأحد أغسطس 04, 2013 5:54 am من طرف اميرة احمد
» فوائد بيض الارانب!!!
الأحد أغسطس 04, 2013 5:47 am من طرف اميرة احمد
» عضو جديد أود التعارف
الثلاثاء يونيو 11, 2013 10:29 am من طرف ايلين الخيال
» الشيخ محمد العريفي :أيقظ غيرك .معلومات رائعة
الأحد أبريل 28, 2013 5:16 pm من طرف ام هنا
» وصفه لتخسيس البطن
السبت أبريل 27, 2013 10:56 am من طرف ام هنا
» بجد مفيش حاجة فى الدنيا نزعل عليها
الجمعة أبريل 26, 2013 4:37 pm من طرف ام هنا
» هل تعلم ان ...
الإثنين أبريل 22, 2013 1:09 pm من طرف ام هنا
» هل تعلم ان الرعد***
الأربعاء أبريل 17, 2013 8:12 pm من طرف ام هنا
» قالوا عن المراة
الثلاثاء أبريل 16, 2013 9:03 pm من طرف ام هنا
» معلومات عن التمر صدمتنى
الإثنين أبريل 15, 2013 11:32 pm من طرف ام هنا
» خواطر كن كما انت
الإثنين أبريل 15, 2013 5:50 pm من طرف ام هنا
» اربعون حديثا قدسيا واربعون حديثا من الاذكار
الإثنين أبريل 15, 2013 5:29 pm من طرف ام هنا
» انا والحزن
الأحد أبريل 14, 2013 6:30 pm من طرف ام هنا
» هل انت فى نعمة
الأحد أبريل 14, 2013 6:22 pm من طرف ام هنا